محمد، الشاب الذي شغفه بكرة القدم لا يعلى عليه، تحول إلى مدرب متحمس لفريق محلي.يوما ما.
تعرف على توب إيديو من خلال أحد الطلاب الذين كانوا يلتحقون بتدريباته. بعد مشاورة مع توب إيديو، وجد محمد الإلهام الذي كان يحتاجه لمواصلة دراسته العالية في الخارج.
اختار أن يستكمل دراسته في مجال العلاج الطبيعي في بولندا وبدأ رحلة التقديم والمتابعة.
اليوم، يتجه محمد إلى بولندا ليصبح طالبًا جامعيًا، مستعدًا لاستكشاف تجربة جديدة ومشرقة في حياته. إن قصة محمد بهجت تُظهر لنا دور الإصرار والتحفيز، وكيف يمكن لتوب إيديو مساعدتك في تحقيق أحلامك.